عبر العصور التاريخية التي مرت على البشرية، برز قادة استثنائيون لمعت أسماؤهم، وتركوا بصماتهم للزمان يخلدها كيفما شاء. ويخلد اليوم التاريخ اسم قائد شاب يقود سفينة بلادنا الحبيبة قطر باقتداء، يخوض غمار التحديات ويواجه الأمواج العاتية بمهارة عالية أذهلت الجميع، ويذلل الصعب ليغدو سهلاً، وأثرا لا يمحى. بفضل حكمته الرشيدة قدم للعالم وللتاريخ نموذجاً قيادياً في تحويل المحنة الى منحة، محافظاً على كرامة شعبه وسيادة وطنه. نعم الله علينا كثيرة، ونحمد الله على "نعمة تميم".