يوثق الكتاب تجارب دعم المعلّمين الفنّيّ في غرفهم الصفّيّة، وواقعهم اليوميّ. ويأتي توثيق هذه الحالات في هذا الكتاب إيمانًا بأنّ أثر المعلّمين لا يتوقّف داخل جدران الغرف الصفّيّة، بل يمتدّ ليشمل المجتمع الذي يكونون فيه، ويتعاملون معه، ويعيشون بين أفراده.