الكتاب مقسم إلى سبعة فصول. الأول تناول أهمية دراسة الإدارة الإعلامية. ولماذا القيادة في المؤسسات الإعلامية فضلاً عن منهجية ومشكلة الدراسة. والفصل الثاني تضمن ثلاثة مباحث، ضم المبحث الأول مفهوم الإدارة ووظائفها فضلاً عن مكونات العملية الإدارية، والمبحث الثاني تناول النظريات الإدارية، والمبحث الثالث مفهوم الدافعية ونظرياتها في ضوء السلوك والأداء. أما الفصل الثالث فتضمن أهم ما جاءت به مفاهيم وأنماط القيادة الإدارية عبر ثلاثة مباحث كرس الأول للتعرف على مفهوم القيادة ونظرياتها ومواصفات المدير الناجح، فيما تناول المبحث الثاني الرؤية العلمية لمفهوم الإدارة والقيادة الإدارية، فيما تناول المبحث الثالث القيادة في المؤسسة الصحفية والإعلامية ومهامها والخصائص والمواصفات الواجب توفرها في قيادة المؤسسة مع التركيز على النمط الأكثر فعالية في الإدارة الإعلامية معرجاً على التخطيط والتنظيم واتخاذ القرار في المؤسسة الصحفية والإعلامية. أما الفصل الرابع فتضمن النظم والتشريعات والقوانين وضمن ثلاثة مباحث حيث تناول، المبحث الأول النظم والتشريعات والقوانين وضوابط وتعليمات العمل المحددة لآلية العمل في إدارة المؤسسة، فيما تناول المبحث الثاني السياسة الإعلامية وفلسفة الإعلام أما المبحث الثالث فقد تناول مفهوم التخطيط الإعلامي، وعلاقة هذه المسميات بأداء الإدارة الإعلامية. أما الفصل الخامس فتناول نظم وأساليب القيادة والإدارة في وكالة الأنباء الأردنية (بترا) وفي جريدة "الجمهورية" التي كانت تصدر في العراق عبر ثلاثة مباحث كنموذجين تطبيقيين لأسلوب قيادة وإدارة المؤسسات الإعلامية في الوطن العربي. أما الفصل السادس فقد تضمن أنواع الهياكل التنظيمية ونماذجها في المؤسسات الإعلامية، وضمن أربعة مباحث، حيث تناول المبحث الأول الهياكل الرسمية والهياكل غير الرسمية فضلاً عن خصائص الهيكل التنظيمي الجيد، فيما تناول المبحث الثاني وكالة أنباء الشرق الأوسط، وكرس المبحث الثالث لوكالة الأنباء السعودية، والمبحث الرابع فقد تناول قناة الجزيرة الفضائية، أما الفصل السابع فقد تضمن النتائج التي توصلت إليها الدراسة وتحليلها وطرح الاستنتاجات الخاصة بها فضلاً عن التوصيات والمقترحات.